استعمالات الماء في الخرسانه :
ما هي استعمالات الماء في الخرسانة؟
1- خلط الخرسانة .
2- غسل الركام .
3- معالجة الخرسانة .
2- غسل الركام .
3- معالجة الخرسانة .
استعمالات الماء في الخرسانة
1- خلط الخرسانة :
أ – يكون الماء المستعمل في خلط الخرسانة نظيفا وخاليا من المواد الضارة مثل الزيوت والأحماض والمواد العضوية والأملاح وكذلك الطين والطمي وأي مواد تؤثر تأثيرا متلفا على مكونات الخرسانة أو حديد التسليح ويشترط في ماء الخلط ألا يزيد محتوى الأملاح فيه على :
2.00 جرام في اللتر من الأملاح الكلية الذائبة ( T.D.S ) .
0.50 جرام في اللتر من أملاح الكلوريدات على هيئة CL
0.30 جرام في اللتر من أملاح الكبريتات على هيئة SO3
1.00 جرام في اللتر من أملاح الكربونات والبيكربونات .
0.10 جرام في اللتر من أملاح كبريتيد الصوديوم .
0.20 جرام في اللتر من المواد العضوية .
2.00 جرام في اللتر من المواد غير العضوية وهى الطين والمواد العالقة .
ب – لا يقل بصفة عامة – الأس الهيدروجيني – ( PH ) لماء الخلط عن (7) ويجب إجراء تحاليل لمعرفة الرقم الفعلي قبل استخدام الماء .
ج – يعتبر الماء الصالح للشرب – باستثناء الاشتراطات البكتريولوجية – مناسبا في جميع الأحوال لخلط الخرسانة . وفى حالة عدم توافره يمكن استعمال ماء من مصادر أخرى لخلط ومعالجة الخرسانة بشرط استيفاء الشروط الواردة سابقا وذلك بالإضافة إلى ما يلي :
(1) لا يزيد زمن الشك الابتدائي لعينات الأسمنت المجهزة بهذا الماء بأكثر من 30 دقيقة على زمن الشك الابتدائي لعينات بنفس الأسمنت جهزت بالماء الصالح للشرب وعلى ألا يقل زمن الشك الابتدائي بأية حال عن 45 دقيقة .
(2) لا تقل مقاومة الضغط لمكعبات المونة القياسية بعد 7 و 28 يوما والتي استعمل فيها هذا الماء عن 90% من مقاومة الضغط لعينات مماثلة جهزت بماء خلط صالح للشرب عند نفس العمر . مع استخدام القالب القياسي لاختبار المونة القياسية في كلتا الحالتين .
(3) يجب عند تصميم الخلطة الخرسانية استخدام نفس نوع الماء الذي يستخدم في الخلط عند تنفيذ المنشأ وذلك في مراحل كل من الخلطات المختبرية التجريبية والتأكيدية .
د – لا يسمح على الإطلاق باستخدام ماء البحر في خلط الخرسانة المسلحة بجميع أنواعها .
هـ -يجوز استعمال ماء البحر – عند الضرورة – في خلط الخرسانة العادية بدون تسليح على أن يتم تصميم خلطة بنفس الماء مع زيادة محتوى الأسمنت في الخلطة للوصول إلى المقاومة المطلوبة للخرسانة وبشرط عدم ملامستها لسطح خرسانة مسلحة مع توافر الخبرة السابقة في استخدام ماء البحر .
و – كمية ماء الخلط : توجد مشاكل بالنسبة لماء الخلط الصالح للخرسانة ومدى توفره وخاصة في الصحارى ومناطق ندرة المياه العذبة كما أن تحديد كمية المياه اللازمة للخرسانة تعتبر مشكلة تقابل المهندس حيث تتراوح نسبة الماء إلى الأسمنت بين 35% إلى 60% وتتوقف على ما يأتي :
(1) درجة التشغيل المطلوبة للخرسانة الطازجة التي تتطلب قواما معينا لغرض معين (جافة – لدنة – مبتلة).
(2) نوع العمل الهندسي نفسه – خرسانة رصف الطرق تحتاج إلى ماء خلط أقل من الخرسانة المسلحة .
(3) كمية الأسمنت المستخدمة بالخلطة الخرسانية أي مدى غنى الخلطة الخرسانية بالأسمنت .
(4) طريقة دمك الخرسانة فالدمك الميكانيكي باستخدام الهزازات الميكانيكية يحتاج إلى كمية ماء أقل من الدمك اليدوي .
(5) نوع الركام ومدى تدرجه الحبيبي ومقدار مساحته السطحية وأقصى مقاس له .الخلطات الخرسانية التي تحتوى زلط صغير تحتاج إلى زيادة ماء الخلط .
(6) درجة حرارة الجو ومقدار رطوبته النسبية .
ز – نتائج زيادة ماء الخلط :
(1) حدوث انفصال حبيبي للخرسانة الطازجة .
(2) حدوث ظاهرة النضج (Bleeding) وما يصاحبها من تواجد طبقة الأسمنت اللبانى على سطح الخرسانة وتعرف هذه الظاهرة بالزبد (Laitance) .
(3) خرسانة متصلدة ذات فراغات .
(4) صعوبة وصل الخرسانة القديمة بالخرسانة حديثة الصب .
(5) صعوبة صب الخرسانة في الأجواء شديدة البرودة .
(6) وجود طبقة ترابية بسطح البلاطات الخرسانية .
1- خلط الخرسانة :
أ – يكون الماء المستعمل في خلط الخرسانة نظيفا وخاليا من المواد الضارة مثل الزيوت والأحماض والمواد العضوية والأملاح وكذلك الطين والطمي وأي مواد تؤثر تأثيرا متلفا على مكونات الخرسانة أو حديد التسليح ويشترط في ماء الخلط ألا يزيد محتوى الأملاح فيه على :
2.00 جرام في اللتر من الأملاح الكلية الذائبة ( T.D.S ) .
0.50 جرام في اللتر من أملاح الكلوريدات على هيئة CL
0.30 جرام في اللتر من أملاح الكبريتات على هيئة SO3
1.00 جرام في اللتر من أملاح الكربونات والبيكربونات .
0.10 جرام في اللتر من أملاح كبريتيد الصوديوم .
0.20 جرام في اللتر من المواد العضوية .
2.00 جرام في اللتر من المواد غير العضوية وهى الطين والمواد العالقة .
ب – لا يقل بصفة عامة – الأس الهيدروجيني – ( PH ) لماء الخلط عن (7) ويجب إجراء تحاليل لمعرفة الرقم الفعلي قبل استخدام الماء .
ج – يعتبر الماء الصالح للشرب – باستثناء الاشتراطات البكتريولوجية – مناسبا في جميع الأحوال لخلط الخرسانة . وفى حالة عدم توافره يمكن استعمال ماء من مصادر أخرى لخلط ومعالجة الخرسانة بشرط استيفاء الشروط الواردة سابقا وذلك بالإضافة إلى ما يلي :
(1) لا يزيد زمن الشك الابتدائي لعينات الأسمنت المجهزة بهذا الماء بأكثر من 30 دقيقة على زمن الشك الابتدائي لعينات بنفس الأسمنت جهزت بالماء الصالح للشرب وعلى ألا يقل زمن الشك الابتدائي بأية حال عن 45 دقيقة .
(2) لا تقل مقاومة الضغط لمكعبات المونة القياسية بعد 7 و 28 يوما والتي استعمل فيها هذا الماء عن 90% من مقاومة الضغط لعينات مماثلة جهزت بماء خلط صالح للشرب عند نفس العمر . مع استخدام القالب القياسي لاختبار المونة القياسية في كلتا الحالتين .
(3) يجب عند تصميم الخلطة الخرسانية استخدام نفس نوع الماء الذي يستخدم في الخلط عند تنفيذ المنشأ وذلك في مراحل كل من الخلطات المختبرية التجريبية والتأكيدية .
د – لا يسمح على الإطلاق باستخدام ماء البحر في خلط الخرسانة المسلحة بجميع أنواعها .
هـ -يجوز استعمال ماء البحر – عند الضرورة – في خلط الخرسانة العادية بدون تسليح على أن يتم تصميم خلطة بنفس الماء مع زيادة محتوى الأسمنت في الخلطة للوصول إلى المقاومة المطلوبة للخرسانة وبشرط عدم ملامستها لسطح خرسانة مسلحة مع توافر الخبرة السابقة في استخدام ماء البحر .
و – كمية ماء الخلط : توجد مشاكل بالنسبة لماء الخلط الصالح للخرسانة ومدى توفره وخاصة في الصحارى ومناطق ندرة المياه العذبة كما أن تحديد كمية المياه اللازمة للخرسانة تعتبر مشكلة تقابل المهندس حيث تتراوح نسبة الماء إلى الأسمنت بين 35% إلى 60% وتتوقف على ما يأتي :
(1) درجة التشغيل المطلوبة للخرسانة الطازجة التي تتطلب قواما معينا لغرض معين (جافة – لدنة – مبتلة).
(2) نوع العمل الهندسي نفسه – خرسانة رصف الطرق تحتاج إلى ماء خلط أقل من الخرسانة المسلحة .
(3) كمية الأسمنت المستخدمة بالخلطة الخرسانية أي مدى غنى الخلطة الخرسانية بالأسمنت .
(4) طريقة دمك الخرسانة فالدمك الميكانيكي باستخدام الهزازات الميكانيكية يحتاج إلى كمية ماء أقل من الدمك اليدوي .
(5) نوع الركام ومدى تدرجه الحبيبي ومقدار مساحته السطحية وأقصى مقاس له .الخلطات الخرسانية التي تحتوى زلط صغير تحتاج إلى زيادة ماء الخلط .
(6) درجة حرارة الجو ومقدار رطوبته النسبية .
ز – نتائج زيادة ماء الخلط :
(1) حدوث انفصال حبيبي للخرسانة الطازجة .
(2) حدوث ظاهرة النضج (Bleeding) وما يصاحبها من تواجد طبقة الأسمنت اللبانى على سطح الخرسانة وتعرف هذه الظاهرة بالزبد (Laitance) .
(3) خرسانة متصلدة ذات فراغات .
(4) صعوبة وصل الخرسانة القديمة بالخرسانة حديثة الصب .
(5) صعوبة صب الخرسانة في الأجواء شديدة البرودة .
(6) وجود طبقة ترابية بسطح البلاطات الخرسانية .
2- غسل الركام :
يستخدم الماء الصالح في عمليات غسل الركام والتي تكون عادة بغرض إزالة المخلفات من الطين والمواد الناعمة والأملاح والمواد العضوية والتي تعلق بأسطح الحبيبات ويلاحظ أن استعمال ماء غير صالح لغسل الركام قد يؤدى إلى أضرار تماثل تلك التي تنشأ عند استعمال هذا الماء في الخلط وذلك لأنها تمنع الالتصاق وتقلل التماسك .
يستخدم الماء الصالح في عمليات غسل الركام والتي تكون عادة بغرض إزالة المخلفات من الطين والمواد الناعمة والأملاح والمواد العضوية والتي تعلق بأسطح الحبيبات ويلاحظ أن استعمال ماء غير صالح لغسل الركام قد يؤدى إلى أضرار تماثل تلك التي تنشأ عند استعمال هذا الماء في الخلط وذلك لأنها تمنع الالتصاق وتقلل التماسك .
3- استخدام الماء في معالجة الخرسانة :
المعالجة : هي إحدى الطرق التي تساعد الخرسانة في الحصول على المقاومة المطلوبة وكذلك تساعد الخرسانة على مقاومة العوامل الجوية وقد اتضح أن استخدام مواد جيدة وبنسب صحيحة ليس ضمانا كافيا للحصول على خرسانة ذات خواص حسنة إذا ما أهملنا مرحلة المعالجة .
والمعالجة الكاملة تضيف إلى خواص الخرسانة خاصية المقاومة للبرى وكذلك تحسين مقاومة النفاذية للسوائل .
والماء المستعمل في الخلطة الخرسانية يوزع كالآتي : ( يمتص جزءا منه بواسطة حبيبات الركام – جزءا لتحسين درجة التشغيل – الجزء الهام هو إتمام عملية إماهة الأسمنت ) .
مما سبق يتضح أهمية المحافظة على هذا الماء داخل الخرسانة بواسطة المعالجة بالماء ويتم ذلك بمنع الخرسانة من الجفاف لمدة ثلاثة أيام على الأقل ويمكن الحصول على نتائج أحسن بامتداد فترة المعالجة لمدة 14 يوما .
وتتم المعالجة بالماء بالرش أو الغمر أو بالخيش المبلل ويجب ألا يحدث الماء المستخدم في المعالجة بقعا أوتزهيرا أوترسيبا أو أي ظواهر غير مقبولة على سطح الخرسانة.
المعالجة : هي إحدى الطرق التي تساعد الخرسانة في الحصول على المقاومة المطلوبة وكذلك تساعد الخرسانة على مقاومة العوامل الجوية وقد اتضح أن استخدام مواد جيدة وبنسب صحيحة ليس ضمانا كافيا للحصول على خرسانة ذات خواص حسنة إذا ما أهملنا مرحلة المعالجة .
والمعالجة الكاملة تضيف إلى خواص الخرسانة خاصية المقاومة للبرى وكذلك تحسين مقاومة النفاذية للسوائل .
والماء المستعمل في الخلطة الخرسانية يوزع كالآتي : ( يمتص جزءا منه بواسطة حبيبات الركام – جزءا لتحسين درجة التشغيل – الجزء الهام هو إتمام عملية إماهة الأسمنت ) .
مما سبق يتضح أهمية المحافظة على هذا الماء داخل الخرسانة بواسطة المعالجة بالماء ويتم ذلك بمنع الخرسانة من الجفاف لمدة ثلاثة أيام على الأقل ويمكن الحصول على نتائج أحسن بامتداد فترة المعالجة لمدة 14 يوما .
وتتم المعالجة بالماء بالرش أو الغمر أو بالخيش المبلل ويجب ألا يحدث الماء المستخدم في المعالجة بقعا أوتزهيرا أوترسيبا أو أي ظواهر غير مقبولة على سطح الخرسانة.
راىع شكرا خاص على تطوير متقدم التكنولوجي .شكرا على جهاد كبيرا
ردحذفنعم نشكر من طورو التكنولوجيا شكر عام ،،، و اشكر مروك الطيب شكر خاص
حذف